أعلنت القناة 12 الإسرائيلية أن الحرس الثورى الإيراني حاول قبل أشهر تنفيذ عملية اغتيال استهدفت سفيرة إسرائيل في المكسيك. وأوضحت القناة أن هذا الهجوم كان ضمن محاولات إيران التي وصفتها بأنها عمل عدائي خارج نطاق الشرق الأوسط. وأشارت إلى أن المتهم الرئيسى فى العملية يُدعى حسن إيزادي. كما أشارت إلى أن واشنطن تتهم طهران بالوقوف وراء المخطط. وتأتي هذه التطورات وسط تصاعد التوتر بين إيران وإسرائيل، مع مخاوف من انتقال الصراع إلى خارج حدود الشرق الأوسط.
تطورات الاتهامات والرد الدولي
وتعكس هذه التطورات مخاوف من أن يتجاوز الصراع بين إيران وإسرائيل حدود الشرق الأوسط. وتؤكد التطورات أن الخلاف يمس قضايا إقليمية ويؤثر على الاستقرار الدولي. وتظل هذه المزاعم محل جدل وتباين في التفسيرات حتى الآن.