تعلن هذه الجريدة عن مجموعة أدعية صباحية مستحبة تساعد المسلم في أمور حياته وتغني يومه بالخير والطمأنينة. تُعرض أدعية اليوم السبت 8 نوفمبر 2025 ضمن خدمة مستمرة تُقدمها للجمهور والمتابعين، وتسهِم في بدء اليوم بذكر وطمأنينة. من بين هذه الأدعية يَبدأ بالنِّداء بالحمد لله الذي أحيانا بعد ما أماتنا وإليه النشور، ثم يتواصل بالتهنئة والتسبيح، مثل: اللهم لك الحمد كما ينبغي لجلال وجهك وعظيم سلطانك. وتتضمن الدعوات إحدى الطرق العملية لفتح أبواب الرزق والرضا، مع الاستعاذة من الهم والحزن ومن العجز والكسل.

وتعرض الصيغ التي تحث على الشكر والذكر وتلازم المؤمن في النهار وتحصنه من تقلبات الدنيا، مثل: اللهم ارزقني من حيث لا أحتسب، وبارك لي فيما رزقتني، ووفقني لما تحب وترضى. وتتابع الدعوات بطلب الفتح من الله واغناء الحلال عن الحرام وبفضله عمن سواه، ثم سؤال رزق واسع وعلمًا نافعا وعملاً مقبولاً. وتتضمن أيضًا أذكار الاستعاذة من الهم والحزن والعجز والكسل والجبن والبخل، فضلاً عن الحفظ من غلبة الدين وقهر الرجال. كما ترد صيغة أخرى تقول يا حي يا قيوم، برحمتك أستغيث فأصلح لي شأني كله ولا تكلني إلى نفسي طرفة عين.

شاركها.
اترك تعليقاً