توضح مقالة Healthline أن القصب يحتوي على مكونات نباتية ومغذيات تساهم في تعزيز الصحة. تشير إلى أن هذه المكونات تشتمل على مركبات فلـّيفونية وأحماض فينولية تسهم في حماية الخلايا من التلف. وتؤكد أن استخدام القصب في النظام الغذائي يمكن أن يدعم وظائف مختلفة في الجسم بشكل عام.

مضاد للأكسدة ودعم المناعة

تشير Healthline إلى أن عصير القصب يحتوي على مركبات نباتية تساهم في مكافحة الجذور الحرة وتخفيف الإجهاد التأكسدي. هذه المركبات تدعم المناعة بصورة عامة. وبناءً على ذلك، يمكن أن تعزز الصحة من خلال حماية الخلايا والأنسجة.

منشّط طبيعي للطاقة

تشير Healthline إلى أن القصب يحتوي سكريات طبيعية وماء ومعادن تسهم في دعم الطاقة البدنية. يمكن أن يعيد التعب الجسم ويخفف الإجهاد خصوصاً في الأجواء الحارة أو بعد ممارسة نشاط بدني. ينبغي استهلاكه كجزء من نظام غذائي متوازن لتجنب الإفراط في السكر.

مُدرّ للبول وداعم لوظيفة الكلى

تشير Healthline إلى أن عصير القصب يمتاز بخاصية مدرّة للبول تساهم في تحسين تدفّق السوائل وتقليل احتباسها. هذا التأثير قد يساعد في دعم وظائف المسالك البولية والكلى. ينبغي استهلاكه باعتدال ضمن سياق النظام الغذائي.

دعم للهضم وتخفيف الإمساك

تشير Healthline إلى أن القصب يحتوي على نسبة من البوتاسيوم والماء تسهم في تنشيط حركة الأمعاء. هذا يسهم في تحسين وظائف الجهاز الهضمي وتنشيط الهضم. ينبغي مراعاة التوازن في تناول السوائل والمواد الغذائية الأخرى.

داعم لصحة الكبد واليرقان

في أنظمة الطب التقليدي، يُستخدم عصير القصب للمساعدة في حالات اليرقان واضطرابات الكبد. وتشير المصادر إلى وجود تأثيرات حماية كبدية محتملة ضمن السياق التقليدي. هذه الملاحظات مذكورة في النص نفسه.

شاركها.
اترك تعليقاً