تؤكد المصادر التاريخية أن بابا فانغا أوردت توقعات عامة لعام 2026 وفقاً لما ورد عبر موقع History. وتذكر هذه التوقعات أن مركبة فضائية كبيرة ستقترب من الأرض في نوفمبر 2026 وتُهبط لاحقاً على الكوكب. كما تشير إلى سلسلة من الكوارث الطبيعية والصراعات العالمية وتطورات رئيسية في مجال الذكاء الاصطناعي وتأثيرات محتملة على الاقتصاد. وتورد أيضاً فقرات تتناول استخراج الطاقة من كوكب الزهرة واختبارات الدم للكشف عن عدة أنواع من السرطان.
اقتراب مركبة فضائية
تزعم بابا فانغا أن مركبة فضائية كبيرة ستقترب من الأرض في نوفمبر 2026. وتذكر بأن هذه المركبة ستهبط لاحقاً على سطح الكوكب وتثير جدلاً واسعاً. يؤكد المصدر أن الحدث سيترك آثاراً في مجالات السياسة والتكنولوجيا والأمن الدولي.
الكوارث الطبيعية الكبرى
تشير التنبؤات إلى حدوث زلازل ضخمة وانفجارات بركانية وطقس متطرف في 2026. وتذكر أيضاً أن ما بين 7 إلى 8% من مساحة اليابسة قد تتأثر بهذه الكوارث. وتبرز أن هذه الظواهر ستكون من أبرز التحديات العالمية في تلك السنة.
عام من الصراع المتصاعد
تنبأت بابا فانغا بتصاعد الصراع العالمي، بما في ذلك احتمال اندلاع حرب عالمية ثالثة. وتشير إلى أن عام 2026 قد يمثل نقطة تحول تاريخية في هذا السياق. وتذكر أيضاً أن نهاية العالم واردة ضمن سيناريوهات بعيدة المدى وفق بعض التوقعات.
تطورات الذكاء الاصطناعي
تشير التوقعات إلى أن الذكاء الاصطناعي سيهيمن على قطاعات رئيسية بحلول 2026. وتضيف أن هذا التطور قد يعطل بعض الوظائف ويسبب تحديات أخلاقية كبيرة. وتوضح أن هذه التغيّرات ستترك آثاراً في السياسات الاقتصادية والاجتماعية على مستوى العالم.
التحديات الاقتصادية العالمية
تشير التنبؤات إلى أن الاقتصاد العالمي سيواجه اضطرابات كبيرة في عام 2026. وتوضح أن الصدمات الاقتصادية ستكون لها آثار على الدول والشركات والعمال. وتؤكد أن الدول قد تسعى عبر سياسات جديدة وإجراءات فعالة لإدارة هذه التحديات.
استخراج الطاقة من الزهرة
وتذكر الرواية أن استخراج الطاقة من كوكب الزهرة قد يتحقق تقنيًا في عام 2028. لكن النص يشير إلى أن 2026 قد تشهد مرحلة تمهيدية لتلك التطورات وتطوير تقنيات الاستكشاف. وتؤكد المصادر أن هذه التطورات قد تفتح آفاق جديدة أمام البشرية في المستقبل القريب.
فحص الدم للكشف عن السرطان
وتشير التوقعات إلى أن اختبارات الدم للكشف عن السرطان من النوع MCED ستنتقل من مراحل التجربة إلى برامج فحص وطنية في عام 2026. وتضيف أن هذا التحول قد يسرع الكشف المبكر ويقلل وفيات السرطان. وتوضح أن العام ذاته قد يشهد تعزيزاً للاعتماد على هذه الطرق الطبية المتقدمة وتوسيع نطاق تطبيقها.