أعلنت اليونسكو في باريس عن تفاصيل فعالية تُعنى بالمتحف المصري الكبير وتأثير افتتاحه على الحركة الثقافية والسياحة العالمية. تستضيف باريس هذه الفعالية في نوفمبر 2025. يوضح الحدث الإطار العام للارتقاء بالحضارة المصرية عبر عرض أهم مستجدات المتحف. ويؤكد المنظمون أن افتتاح المتحف سيعيد تشكيل حركة السياحة والثقافة في المنطقة وسيؤثر إيجابًا في الاهتمام الدولي بالحضارة المصرية.

من أبرز القطع التي يحرص الزائرون على مشاهدتها غرفة الملك الشاب توت عنخ آمون. تضم الغرفة نحو 5340 إلى 5398 قطعة أثرية وتعرض للمرة الأولى بشكل كامل في مكان واحد. تشمل الكنوز القناع الذهبي والتماثيل والأثاث والعجلات الحربية والأدوات والمجوهرات والملابس. ويحرص الزوار على مشاهدة تلك القطع والتأمل في مهارة المصري القديم في الرسم والنحت، وتلتقط عدسات المصورين صورًا تذكارية من مختلف جوانب التابوت.

شاركها.
اترك تعليقاً