تؤكد تقارير إعلامية أن العرافة بابا فانجا أشارت إلى وقوع سلسلة من الكوارث الطبيعية في عام 2025 وتأثيرها المدمر على الأرض. وتورد التوقعات أمثلة منها زلزال قوي في ميانمار وآثاره المدمرة. وتذكر أيضًا أن هذه الأحداث قد تكون من أبرز التطورات خلال العام المذكور وتترك آثارًا واسعة على الدول والمجتمعات.
الزلازل والكوارث الطبيعية
تشير التوقعات إلى نشوب صراع كبير في أوروبا خلال 2025، مع انتشار عدم الاستقرار السياسي وتزايد التوترات بين الدول. كما يتوقع المحللون تصاعد اضطرابات مدنية وأزمات لاجئين وتراجع استقرار الاقتصادات الأوروبية. وتتناول هذه الفرضيات مخاطر الصراعات والتهديدات الأمنية التي قد تنشأ نتيجة للمخاطر العالمية المرتقبة.
عدم استقرار الدول الأوروبية
توقعت بابا فانجا حدوث اضطرابات مالية عالمية في 2025، تؤدي إلى اضطرابات اجتماعية وتحولات كبيرة في النفوذ السياسي على مستوى العالم. ويُذكر أن هذه التوقعات قد تترافق مع تدخل سياسات اقتصادية أمريكية حادة، منها فرض رسوم جمركية كبيرة على دول عديدة. وتذكر التوقعات أن فرض رسوم جمركية تصل إلى 50% على الهند قد يكون جزءًا من هذه الإجراءات بسبب ادعاء شراء النفط الروسي. يحذر اقتصاديون من أن مثل هذه السياسات قد تؤدي إلى تقلبات واسعة في الأسواق العالمية وتفاقم الأوضاع الاقتصادية المحلية.