تذكر المصادر أن بابا فانجا توقعت اقتراب جسم فضائي من الأرض أثناء قرعة كأس العالم 2026 في واشنطن. ويؤمن بعض المتابعين بأن النبوءة ستتحقق عندما تكشف القرعة عن مواجهات البطولة. وتذكر الروايات أن الضوء الذي ظهر في السماء فُسِر على أنه جسم طائر وفق تقارير إعلامية ثم نُقلت تفسيرات مختلفة عن المصدر. يظل القارئ أمام تساؤل حول معنى النبوءة وكيف يمكن أن ترتبط بحدث عالمي واسع المشاهدة.
تأويل النبوءة وتداعياتها
سيتم توزيع 48 منتخباً على 12 مجموعة خلال القرعة الافتتاحية، وتحديد مواجهات المرحلة الأولى للبطولة. من المقرر أن تقام القرعة في واشنطن، مع إعلان استضافة الولايات المتحدة وكندا والمكسيك للبطولة صيف عام 2026. يرى بعض المتابعين أن هذا الحدث سيكون الفرصة الأبرز لاختبار صحة التنبؤات المنسوبة إلى العرافة. ويؤكدون أن متابعة الحدث ستصل إلى مليارات المشاهدين حول العالم.
التداعيات الفلكية والقرعة
وتزايدت التكهنات مع اقتراب مرور الجسم البينجمي 3I/ATLAS من أقرب نقطة إلى الأرض في 19 ديسمبر، وهو ما أشاع نقاشاً واسعاً. تنفي الجهات العلمية أن هذا الجسم يمثل مركبة فضائية وتؤكد أنه مجرد مذنب خامد. في المقابل يطرح آخرون تفسيرات بديلة مثل زخة نيزكية أو ظهور الشفق القطبي كسبب للرؤية المذكورة.
تظل القرعة، وإن لم تكن حدثاً رياضياً بحد ذاته، باباً مفتوحاً أمام جمهور عالمي يتابع الحدث باهتمام مبالغ فيه. ستعمل التغطيات الإعلامية على ربط القرعة بالنبوءة وتحديد مدى صدقها بناءً على نتائجها. بغض النظر عن التفسيرات، تبقى النقاشات حول النبوءة جزءاً من اهتمام الجمهور وتبادل الآراء.


