توضح وزارة الصحة في تقرير حديث أن خفقان القلب مشكلة صحية يعاني منها بعض الأشخاص. وتذكر أن هناك عوامل محتملة تساهم في ظهورها دون الدخول في الأسباب الحقيقية وراءها. يشير التقرير إلى أن الكافيين والنيكوتين قد يسهمان في حدوث الخفقان. كما يذكر أن الإجهاد البدني قد يسبب الخفقان أحيانًا، مثل ممارسة التمارين الشاقة أو وجود الحمى.
الكافيين والنيكوتين
تشير الفقرات إلى أن المشروبات التي تحتوي على الكافيين قد تثير خفقان القلب، وكذلك وجود النيكوتين في السجائر قد يسهم في ذلك. وتوضح أن هذه العوامل قد تساهم في ظهور الخفقان بشكل مؤقت. ولا تتناول الأسباب الجذرية بشكل معمق في هذه النقطة.
الإجهاد البدني
يذكر النص أن الإجهاد البدني قد يكون سببًا لخفقان القلب. قد يحدث ذلك أثناء ممارسة التمارين الرياضية الشاقة أو عند وجود حمى شديدة. يوضح أن هذه الأنشطة ترفع معدل النبض بشكل مؤقت. تبقى هذه الحالة ضمن العوامل المحتملة التي يُذكرها النص دون الدخول في التفاصيل الأساسية للأسباب الجذرية.
الرجفان الأذيني
يورد النص الرجفان الأذيني كإحدى المشكلات التي قد تسبب خفقان القلب. وهو نبض قلب سريع وغير منتظم، نتيجة خلل كهربائي في القلب. يجعل القلب ينبض بسرعة أو بشكل غير منتظم. يمثل ذلك مثالًا من ضمن الأسباب المحتملة التي يُشار إليها دون الدخول في تحليل تفصيلي للأسباب الأساسية.
انخفاض سكر الدم
قد يسبب انخفاض سكر الدم خفقان القلب. وقد تلاحظ هذه الحالة عند إفراز الجسم فرط نشاط الغدة الدرقية. تبقى هذه النقطة ضمن العوامل المحتملة التي يذكرها النص.
الانفعالات القوية
يشير النص إلى أن الانفعالات القوية قد تسبب خفقان القلب. يعود ذلك إلى إفراز هرمونات التوتر في الجسم التي قد تؤثر على معدل ضربات القلب. تظل هذه الفكرة ضمن العوامل المحتملة التي يذكرها النص.
أعراض خطيرة
قد يشير خفقان القلب إلى نوبة قلبية أو سكتة دماغية إذا تزامن مع أعراض أخرى. مثل ضيق التنفس وألم أو ضغط في الصدر. وقد ينتشر الألم من الصدر إلى الذراعين أو الظهر أو المعدة أو الرقبة أو الفك. كما يترافق مع التعرق والغثيان أو الدوار، وهذه إشارات تحذيرية تستدعي الانتباه.
نصائح مهمة
تقليل تناول الكافيين وتجنب التدخين من بين الإجراءات المقترحة. كما يوصى بمراقبة الأدوية التي يتناولها الشخص للتأكد من تأثيرها على نبضه. كما تؤكد النصائح على التحكم في التوتر كعامل مهم للحد من الخفقان المتكرر.


