ياسمين في النصف الأول 2026
تدخل ياسمين عبد العزيز النصف الأول من عام 2026 بطاقة مختلفة تعكس ملامح برج الجدي. فلكيًا، تجد نفسها أمام فترة مراجعة شاملة لما حققته خلال السنوات الماضية، مع نزعة قوية للتخلص من أعباء قديمة أثقلت اختياراتها وأثرت في قراراتها، تمهيدًا لمرحلة أكثر صفاءً ووضوحًا. على الصعيد المهني، تشير المؤشرات إلى تحول مهم في مسيرتها، قد يتمثل في خوض تجربة فنية غير تقليدية، أو عودة مدروسة إلى الواجهة ولكن برؤية أكثر نضجًا واستقلالية. وكل خطوة محسوبة الآن مرشحة لأن تمنحها استقرارًا مهنيًا طويل الأمد.
أما على الصعيد الإنساني، فتبدو ياسمين أقل اندفاعًا وأكثر وعيًا بطبيعة العلاقات المحيطة بها. يرى الدكتور رئيف رأفت، خبير الطاقة وعلم الأعداد، أن بعض الروابط قد تصل إلى مفترق طرق حاسم، ما يستدعي إعادة تثبيت وفق شروط أكثر وضوحًا وتوازنًا. إما إعادة ترتيب الأولويات وفتح مساحة للسلام الداخلي، أو إنهاء علاقات بهدوء يفتح الباب أمام راحة نفسية طال انتظارها. وتضع هذه المرحلة رؤية جديدة تسمح لها بتحديد مسارها النفسي والمهني بشكل أقرب إلى الاستقرار.
شيرين في النصف الأول 2026
تدخل شيرين عبد الوهاب النصف الأول من 2026 وسط طاقة فلكية متقلبة لكنها ضرورية لإعادة التوازن. هذه الفترة تبدو كمرحلة تحضير داخلي أكثر منها ظهورًا علنيًا، حيث يفرض الفلك عليها التوقف قليلًا لمراجعة اختياراتها السابقة. فنيًا، قد تشهد بعض التأجيل أو البطء، إلا أن ذلك لا يعني تراجعًا بقدر ما يعكس رغبة في العودة بشكل أقوى وأكثر ثباتًا. عاطفيًا، تحمل الأشهر الأولى من العام اختبارات صريحة، تكشف لها حقيقة بعض العلاقات وتدفعها لإعادة تعريف حدودها النفسية والإنسانية دون مجاملات.


