تعلن ليلى عبد اللطيف في برنامج تلفزيوني عن توقعات لمرحلة مقبلة شديدة الحساسية خلال النصف الأول من 2026، وتتضمن سلسلة أحداث سياسية وأمنية وطبيعية ستنعكس على الإقليم العربي والعالم. وتوضح التوقعات أن الفترة المقبلة ستشهد تطورات معقدة سيكون لها تبعات على المشهد السياسي والاقتصادي والدولي. وتؤكد أن نتائج هذه المرحلة قد تترك آثاراً واضحة على دول المنطقة وشركائها الدوليين على حد سواء.
تداول الشائعات والردود الأولية
تظهر المتابعات أن شائعة وفاة ليلى عبد اللطيف بطلق نارى انتشرت في أواخر عام 2025 وأثارت ضجة واسعة على منصات التواصل. وترد ليلى عبد اللطيف عبر صفحتها الخاصة على فيس بوك بأنها بخير وتُهنئ الجمهور بعيد الفطر، وهو ما أكده لاحقاً تسجيل صوتي مع إحدى الصحف بأن ما يَشاع مجرد إشاعات. وتؤكد المصادر أن الرد كان واضحاً وأن صحة الفنانة مستقرّة، وأن الأخبار المتداولة تهدف إلى إثارة الخوف والبلبلة بين الناس.
بيان الإنستجرام وتداعياته
أصدرت ليلى عبد اللطيف بياناً عبر حسابها على الإنستجرام تنفي فيه ارتباطها بمقطع فيديو يتحدث عن اختفاء مواليد أعوام 2006 إلى 2009 وتؤكّد أن المقطع مفبرك وليس لها علاقة به. وتوضح أن الفيديو المتداول لا يمثلها ولا يعكس صوتها أو صُورها، وأن مقاطع من هذا النوع تكون مزيفة ومضللة. وتؤكد أن أي حديث دون وجود صوت وصورة صريحين لها يعد من صناعة المحتوى المفبرك ويهدف إلى بث الذعر وإرباك الجماهير.
وختمت بأن لا تصدقوا الأكاذيب التي لا تخدم الناس، وتمنت للمواليد من هذه الأعوام أن يبقوا في رعاية الله وعلى خير، وتؤكد أنها ستتابع مع الجهات المختصة للحفاظ على صدقية المعلومات ومحاسبة المضللين وفقاً للقانون.