يعلن سليمان سماحة، خبير الطاقة وعلم الفلك، أن عام 2026 سيشهد بروز ثلاثة أبراج كـميجا ستار بسبب طاقاتها المؤثرة. تؤكد التوقعات أن هذه الأبراج ستفرض حضورها في العمل والعلاقات والحياة الاجتماعية. سنسلط الضوء خلال السطور التالية على أبرزها ونوضح كيف ستنعكس في الميادين المختلفة. سنقدم قراءة مختصرة لكل برج مع إبراز ما يجعل تأثيره قويًا وتحديد الأماكن التي سيتواجد فيها بشكل لافت.
برج الأسد ميجا ستار
يبرز برج الأسد كملك للمسرح والمشهد في 2026، حيث يجذب الأنظار بالطاقة والإبداع. يمتاز بالثقة العالية والجرأة في التعبير وروح القيادة، ما يمنحه حضوراً فاعلاً في مواقع القرار. تشير التوقعات إلى أن الأسد سيلمع في المشاريع التي تتطلب رؤية واضحة وثقة بالنفس، سواء في العمل أو في الفن أو العلاقات الاجتماعية. لا ينتظر الضوء ليُضاء له بل يصنع الضوء بحد ذاته ويؤثر في الجماهير من حوله.
في 2026 يتصدر الأسد المشاريع التي تتطلب إبداعًا وظهورًا قويًا، وهو ما يعزز مكانته المهنية والاجتماعية. يستفيد من حضور فاعل يجذب فرقاً وشركاء ويخلق محيطاً داعمًا لمساعيه. يظل تأثيره حاضرًا في بيئة العمل والعلاقات، حيث ينجز مبادرات تفتح آفاق جديدة للفرق التي يعمل معها. يظل مساره قائمًا على الثقة والجرأة، ما يجعل حضوره مميزًا وغير قابل للنسيان.
برج القوس ميجا ستار
يرمز برج القوس إلى روح التحدي والمغامرة، ومع بدء 2026 تبرز طاقته الشبابية والمتطلعة للمستقبل. تجعله هذه الطاقة منه نجمًا في ساحة التطور والابتكار، حيث يحول الأفكار إلى تجارب واقعية. لا يخشى المجازفة عندما تكون هناك حكمة وتفاؤل يلهم من حوله، وتبرز قدرته على رؤية الصورة الكبيرة كقوة حقيقية في مسيرته. يجذب القوس الفرص غير التقليدية والمشاريع الواعدة التي تتطلب تفكيرًا خارج الصندوق.
أما في 2026، يتحول إلى منصة انطلاق للأفكار التي تُحدث فرقًا حقيقيًا في المجتمع. لا يكتفي بالمسايرة بل يخترق الحدود ليصنع الجديد. يقود المبادرات التي تهم المجتمع وتفتح آفاق جديدة أمام التطور والابتكار. يبني شبكة علاقات واسعة تدعم مساره وتوسع تأثيره في مختلف المجالات.
برج الجدي ميجا ستار
يبرز برج الجدي في 2026 كـ«ميجا ستار» عملي يحول التخطيط إلى إنجازات ملموسة. يمتاز بانضباط وتركيز على الهدف وتحمل المسؤولية، ما يمنح مسيرته اتزانًا ومصداقية في بيئة العمل. تؤكد التوقعات أنه يستطيع إنجاز المشاريع المعقدة وبناء نجاحات طويلة الأمد من خلال التخطيط الدقيق والتنفيذ المتقن. يعزز وجوده الثقة المؤسسية ويساهم في وضع استراتيجيات واضحة للمؤسسات التي يعمل بها.
في 2026 سيظل الجدي متصدرًا في المجالات المهنية والتخطيط الاستراتيجي. يحول التخطيط الدقيق إلى إنجازات ملموسة ويواجه التحديات بثباتٍ واهتمام بالتفاصيل. تُظهر قدرته على تحمل المسؤولية والتركيز على الهدف استمرارية في النجاح وتكوين سمعة موثوقة. يتعزز حضور الجدي في فرق العمل والمشروعات الكبيرة.


