تصدر اسم أم سجدة وأم مكة قائمة الأكثر تداولا على وسائل التواصل الاجتماعي خلال الساعات الماضية، بعد أن تم القبض عليهما على خلفية نشر محتوى غير لائق يظهر تصرفات وألفاظ تتنافى مع الآداب العامة، الأمر الذي أثار جدلا واسعا بين المستخدمين. ويشير البعض إلى أن هناك من يروج لمعلومات غير مؤكدة حول أعمارهما، حيث ادعى بعضهم أن أم سجدة تبلغ من العمر حوالي 28 عاما، بينما يقال إن أم مكة تبلغ 32 عاما، إلا أنه لا توجد أي مصادر رسمية أو موثوقة تؤكد هذه الأرقام، وإنما هي مجرد آراء وتكهنات متداولة على منصات التواصل.

الجدل حول أعمار أم سجدة وأم مكة

انتشرت على مواقع التواصل الاجتماعي مزاعم حول أعمار أم سجدة وأم مكة، حيث يروج البعض أنها في أواخر العشرينات أو أوائل الثلاثينات من العمر. غير أن هذه الأقاويل لا تستند إلى بيانات رسمية أو مصادر موثوقة، وتظل مجرد أخبار غير مؤكدة تكتنفها الشائعات والتكهنات، مما يثير التساؤلات حول مدى صحتها ويزيد من حالة الجدل حول الشخصيتين.

الآثار المترتبة على الانتشار غير الرسمي للمعلومات

استمرار تداول مثل هذه المعلومات غير المدعومة يساهم في زيادة لبس الجمهور، ويشجع على تصيد الأخطاء ونشر الشائعات، خاصة أن الملفات التي أُحبِت على السوشيال ميديا تتعلق بمحتوى غير لائق أُثير حولهما، وهو ما دفع الكثيرون إلى إعادة التركيز على ضرورة الاعتماد على المصادر الرسمية والتأكد من صحة الأخبار قبل تداولها بشكل واسع.

توقعات الأبراج وتأثير تراجع عطارد

في سياق آخر، تنبأت خبيرة الأبراج رحاب منيعم عن فترة صعبة يمر بها مشاهير وفنانون، مشيرة إلى أن تراجع كوكب عطارد، خاصة في برج الأسد المعني بالشهرة، قد يؤدي إلى ظهور فضائح أو فضائح غير متوقعة، مع احتمالية تكرار بعض الأزمات أو النزاعات القديمة، إضافة إلى تصعيد حالات التنمر والأذى اللفظي. وحذرت من أن هذه السلبيات قد تعود بعد استقامة مسار الكواكب وتأثيراتها، لذا يُنصح بانتبا ه إلى أفعال التصرفات والكلام خلال هذه الفترة الحساسة.