تُعَدُّ الشبكة الذهبية التي قدمها الزوج لزوجته من المهر؛ فتستحق الزوجة نصفها بمجرد العقد وتستحقها كاملةً عند الدخول.
وبالتالي تصبح الشبكة حقًا خالصًا وملكًا تامًا للزوجة، ولا يجوز للزوج أن يأخذها منها قسرًا أو دون علمها، وإلا كان آكلًا للمال الحرام، وإذا أخذها فهو ملزَم بردِّها لأنه متعدٍ، أما إذا رضيت بإعطائها له عن طيب خاطر فلا حرج شرعًا في ذلك.
تابع بوابة الجمهورية أون لاين على جوجل نيوز.