اعتمدت دراسة نشرت في مجلة PNAS على أغشية رقيقة من أكسيد الغرافين تعمل كمرشحات تبطئ حركة الأيونات، ما سمح للباحثين بتمييز النكهات الحلوة والحامضة والمالحة والمرّة بدقة وصلت إلى نحو 87%.
وارتفعت الدقة إلى قرابة 96% عند اختبار مشروبات أعقد مثل القهوة والمشروبات الغازية، ويرى خبراء أن هذا التطور يمثل خطوة نحو أنظمة ذكاء اصطناعي أقرب إلى القدرات العصبية للإنسان، مع بقاء التذوق البشري أكثر تفوقاً.