يساعد الاستيقاظ المبكر على تنظيم الساعة البيولوجية للجسم وتحسين القدرات الإدراكية.
يزيد الاستيقاظ باكراً من إنتاجيتك صباحاً لأن الذهن يكون صافياً ومنتعشاً، مما يحسّن التركيز والكفاءة ويمنحك وقتاً كافياً لبدء يومك بسلاسة ومزاج إيجابي.
يوفر الصباح وقتاً لممارسة الرياضة والعناية بالصحة الشخصية، وممارسة الرياضة صباحاً تحفّز إفراز الإندورفين فتقلل التوتر والقلق وتزيد مستويات الطاقة.
ينظّم الثبات على مواعيد النوم والاستيقاظ دورة النوم، ويُنصح بالحصول على سبع إلى ثماني ساعات نوم منتظمة لأن ذلك يساعد على موازنة هرمونات الجوع، وتحسين التحكم في الإنسولين، وتقوية الاستجابة المناعية، وتقليل مخاطر أمراض القلب وارتفاع ضغط الدم والسمنة.
يسهم بدء اليوم مبكراً في تحسين الصحة النفسية لأن الصباح مناسب للتأمل وتخفيض مستويات التوتر وتحسين المزاج على المدى الطويل.
يزيد التعرض لأشعة الصباح من إنتاج فيتامين د، ما يقوّي المناعة ويقي من بعض الأمراض.
يمكّنك الاستيقاظ المبكر من تجاوز خمول النوم الأولي لأن المخ يحتاج وقتاً للاستيقاظ الكامل، والوقت الإضافي يجعلك أكثر تركيزاً وقادراً على إنجاز المهام.