تؤدي قلة النوم إلى زيادة القلق والتوتر لأن بعض مناطق الدماغ تصبح أكثر نشاطاً، ما يجعل الشخص أكثر عرضة لنوبات قلق أو توتر مستمرة حتى بدون سبب واضح.
تضعف قلة النوم القدرة على التركيز والانتباه والوظائف التنفيذية مثل اتخاذ القرار وحل المشكلات، مما يؤثر سلباً على الأداء الدراسي أو العملي.
تسبب قلة النوم تقلبات سريعة في المزاج، فتظهر عصبية زائدة أو حساسية مفرطة تجاه مواقف بسيطة.
ترتبط الأرق المزمن بارتفاع خطر الاكتئاب، وفي بعض الحالات يكون الأرق من الأعراض المبكرة للاكتئاب.
تقل قدرة الشخص النائم قليلاً على التحكم في انفعالاته وردود أفعاله، فيميل إلى ردود فعل مبالغ فيها أو سلبية.
في حالات الحرمان الشديد من النوم قد تظهر هلاوس بصرية أو سمعية مع ارتباك ذهني وصعوبة في التمييز بين الواقع والخيال.
تفاقم قلة النوم اضطرابات نفسية موجودة مثل الاضطراب ثنائي القطب والقلق العام واضطراب ما بعد الصدمة، فتزداد حدة الأعراض.
تقل الدافعية والإنتاجية بسبب صعوبة بدء المهام أو إكمالها وانعدام الحافز، ما يؤثر على جودة الحياة اليومية.