يؤثر التوتر والقلق الشديد على التركيز وقد يعيقان تخزين المعلومات مؤقتًا.
يسبب الاكتئاب تشوشًا في التفكير وضعفًا واضحًا في الذاكرة.
يؤثر قلة النوم واضطرابات النوم على تثبيت الذكريات، فالنوم ضروري للحفظ والاسترجاع.
يسبب سوء التغذية، وخصوصًا نقص في فيتامين B12، تدهورًا في صحة الأعصاب والدماغ مما يضعف الذاكرة.
تؤدي بعض الأدوية مثل المهدئات ومضادات الاكتئاب ومضادات الهيستامين وأدوية الضغط إلى مشكلات في التذكر.
قد يسبب الإجهاد الذهني أو البدني المستمر نسيانًا مؤقتًا أو تشويشًا في الذاكرة.
أسباب مرضية أو عضوية
تؤدي إصابات الرأس أو ارتجاج الدماغ إلى اضطراب في الذاكرة، وكذلك الحوادث أو الضربات التي تؤثر على مناطق الذاكرة في الدماغ.
توقف تدفق الدم إلى الدماغ في السكتة الدماغية قد يسبب فقدان ذاكرة جزئيًا أو دائمًا.
يسبب الخرف، مثل مرض الزهايمر، تراجعًا تدريجيًا في الذاكرة والتفكير والسلوك.
قد تتسبب بعض أنواع الصرع أو التشنجات الدماغية في فقدان مؤقت أو دائم للذاكرة.
تؤثر الأورام في الدماغ، خاصةً إذا تقع في الفص الصدغي أو الفص الجبهي، على قدرات التذكر.
قد يؤدي التسمم، مثل التسمم بالكحول أو بالمواد الكيميائية، إلى ضرر في خلايا الدماغ وفقدان دائم للذاكرة.
أسباب نفسية أو عصبية مؤقتة
يحدث فقدان الذاكرة النفسي (الانشقاقي) غالبًا بعد صدمة نفسية قوية، فيظهر فقدان مفاجئ للذاكرة دون سبب عضوي واضح.
تؤثر بعض اضطرابات الهوية أو الشخصية على استدعاء الذكريات والماضي الشخصي وقد تسبب مشاكل في التذكر.
تابع بوابة الجمهورية أون لاين على جوجل نيوز.