تظهر علامات على الشعر والجلد والأظافر مثل جفاف البشرة، تساقط الشعر، ترقق الحواجب وتكسّر الأظافر، وهي مؤشرات خارجية قد تعكس خللاً هرمونيًا داخليًا.
القلب والدورة الدموية
قد يسبب خلل الغدة خفقاناً وارتفاعاً في الكوليسترول واحتباس سوائل، ومع الإهمال قد يساهم في تدهور وظيفة القلب.
الجهاز التناسلي والخصوبة
قد يؤدي اضطراب الغدة إلى دورات شهرية غير منتظمة أو صعوبات في الحمل أو انخفاض الرغبة الجنسية، وعند الرجال قد يظهر على شكل ضعف انتصاب أو انخفاض في النشاط العام.
التغيرات المعرفية والسلوكية
تشمل صُفَاء الذهن أو “ضباب الدماغ” مع بطء التفكير وضعف التركيز، وقد يبرز قلق أو اكتئاب نتيجة لعدم توازن الهرمونات.
الشهية والوزن
قد يسبب قصور الغدة زيادة وزن مرتبطة ببُطء الأيض، بينما يؤدي فرط النشاط إلى فقدان وزن، كما تتغير الشهية فتزيد الرغبة في الطعام أو تقل تماماً، وهذه التغيرات قد تؤثر لاحقاً على القلب والعظام.
مشاكل الجهاز الهضمي
تسارع حركة الأمعاء يظهر في صورة إسهال متكرر، أما بطء الهضم فيظهر كإمساك وصعوبة في الإخراج، وينبغي الانتباه إذا استمرت هذه الأعراض لفترة طويلة.
اضطراب الحرارة والطاقة
يعاني المصابون بقصور الغدة من برودة اليدين والقدمين وتراجع الطاقة، أما المصابون بزيادة النشاط فيشعرون بحساسية من الحرارة مع تعرّق زائد وسرعة نبض.
النوم وجودته
قد يظهر أرق مزمن أو استيقاظ متكرر ليلاً، وقد تحدث اضطرابات مثل متلازمة تململ الساقين التي تستدعي الفحص.
العلامات في الرقبة
وجود كتلة أو تضخم في منطقة الرقبة قد يدل على تضخم الغدة أو عقد، وهذه العلامات تحتاج فحصاً طبياً فورياً.