من الإجهاد إلى قلة النشاط: كيف يؤثر العمل المكتبي على مرضى السكري؟

أضف حركات صغيرة خلال يوم العمل بكسر الجلوس المتواصل بالمشي القصير أو التمدد كل 30 إلى 60 دقيقة لأن ذلك يساعد على تنظيم السكر في الدم ويقلل من آثار الخمول.

تناول وجبات صحية منخفضة المؤشر الجلايسيمي بالتركيز على الأطعمة الكاملة الغنية بالألياف والبروتين والدهون الصحية بدلاً من الوجبات المصنعة يساهم في استقرار مستويات السكر.

أجرِ فحوصات صحية منتظمة وتابع مستويات السكر يوميًا لمراقبة التغيرات مبكرًا ولتتمكن من تعديل النظام الغذائي أو الأدوية في الوقت المناسب.

تحكّم في التوتر بممارسة التنفس العميق أو التأمل واليقظة الذهنية لأن التوتر قد يؤدي إلى ارتفاع سكر الدم.

اشرب الماء باستمرار للحفاظ على الترطيب الجيد الذي يحسّن وظائف الجسم ويمنع الجفاف ويزيد النشاط خلال ساعات العمل.

دور الشركات في دعم الموظفين المصابين بالسكري

يوضح الدكتور فيكرام فورا أن إهمال إدارة مرض السكري في بيئة العمل يرفع معدلات الغياب ويقلل الإنتاجية ويزيد تكاليف الرعاية الصحية، ويمكن للشركات أن تحقق فائدة مزدوجة بتوفير فحوصات جلوكوز منتظمة وتقديم موارد صحية سهلة الوصول ودعم الموظفين بمقاعد مريحة ومبادرات لتعزيز الحركة ونشر أدلة تغذية موجهة لمرضى السكري.

تابعوا آخر أفكارنا الجديدة

اقرأ أيضاً
اترك تعليق

يعني التعليق على هذا المقال أنك توافق على شروط الخدمة.

اترك تعليق

من فضلك ادخل تعليقك
من فضلك ادخل اسمك هنا

اختيارات المحرر