تتفاوت طاقة الأبراج مع بداية شهر سبتمبر بين انطلاقة قوية مفعمة بالحماس ورغبة فى التغيير، وبين شعور بضغط الحاجة لإعادة ترتيب الأوراق، فلكيًا هناك أبراج تستقبل الشهر بطاقة إيجابية تدفعها للتقدم، بينما يواجه آخرون اختبارات تحتاج لإعادة تقييم الأولويات، وفي هذا السياق تواصل اليوم السابع مع سليمان سماحة، خبير الطاقة وعلم الفلك، للكشف عن أبرز الأبراج المحظوظة وأخرى تحتاج الحذر.
أبراج تتمتع بطاقة عالية فى شهر سبتمبر
يزداد نشاط مولود العذراء هذا الشهر بما أنه في موسمه، فيشعر بطاقة متجددة تضعه فى موقع قوة، ويتمكن من إعادة تنظيم حياته بخطوات واثقة تقربه من تحقيق أحلام طال انتظارها.
يبدأ مولود الأسد شهر سبتمبر ببداية خير، إذ يجد فرصًا لتعزيز حضوره وإبراز جاذبيته، وترافقه طاقة حظ تساعده على إطلاق مشروعات جديدة أو توطيد علاقات مهمة، مع نصيحة بتجنب التوتر والتركيز على الأهداف.
يستقبل مولود القوس الشهر بشغف ورغبة فى خوض مغامرات وتجارب جديدة، يزداد نشاطه الفكري وتُفتح أمامه فرص للسفر أو التعلم، وقد تظهر خطوات مفاجئة وسريعة تدفعه نحو آفاق جديدة فليستغلها بحكمة.
يعيد سبتمبر الروح لمولود الحمل ويمنحه طاقة تنافسية عالية تدفعه لتحقيق أهداف مهنية واضحة، فيستعيد حماسه لتنفيذ مشاريع مؤجلة ويضع قدمه بثبات نحو إنجازات ملموسة.
أبراج بحاجة لإعادة ترتيب أولوياتها فى شهر سبتمبر
يشعر مولود الحوت بثقل المسؤوليات وتعدد الالتزامات هذا الشهر، ما يجعله بحاجة لإعادة تنظيم وقته لتجنب الإرهاق وفقدان التوازن النفسي.
تضع الضغوط المهنية والعائلية مواليد الجدي تحت ضغط كبير، والحل يكمن في وضع حدود واضحة وترتيب الأولويات حتى لا يتفاقم التوتر.
يتشتت مولود السرطان بين الحنين للماضي ومتطلبات الحاضر، مما قد يعرقل تركيزه، لذا يحتاج إلى إعادة ترتيب أفكاره وأولوياته ليعبر هذه الفترة بسلام.
يحتاج مولود الميزان في سبتمبر إلى مراجعة علاقاته العاطفية والاجتماعية واتخاذ قرارات أكثر حسمًا، عليه التخلي عن المواقف السلبية المحيطة والتركيز على تحقيق أهدافه بوعي واتزان.