تسبب الحساسية مثل حساسية الغبار أو حبوب اللقاح أو عث المنزل أو فرو الحيوانات احتقان الأنف، وتزداد الأعراض ليلاً بسبب التعرض المستمر للمهيجات في الفراش أو غرفة النوم مثل الوسائد والسجاد.
يؤدي التهاب الجيوب الأنفية الحاد أو المزمن إلى احتقان مستمر يزداد عند الاستلقاء، وغالبًا ما يصاحبه إفرازات مخاطية وصداع أو شعور بضغط في الوجه.
يؤدي الهواء الجاف في الغرف المكيفة أو خلال فصل الشتاء إلى جفاف الأغشية الأنفية واحتقانها كرد فعل.
يغير الاستلقاء توزيع الدم في الجسم فيتجمع المزيد من الدم في الرأس والأنف، مما يسبب تورم الأوعية الأنفية واحتقانها.
يمكن أن يسبب الارتجاع المعدي المريئي تهيجًا في الحلق والأنف خاصة ليلًا، مما يؤدي إلى احتقان أنفي.
يسبب التدخين أو استنشاق الملوثات والدخان احتقانًا مزمنًا نتيجة تهيج الأغشية الأنفية.
تؤدي المشاكل التشريحية داخل الأنف مثل انحراف الحاجز الأنفي أو تضخم قرنيات الأنف إلى انسداد جزئي يزداد وضوحه عند النوم على جانب معين.
يؤدي الإفراط في استخدام بخاخات الأنف المزيلة للاحتقان إلى ارتداد الاحتقان، فتزداد الأعراض سوءًا مع مرور الوقت.
