يسبب الصيام لفترات طويلة نهمًا شديدًا عند الإفطار مما يزيد احتمال الإفراط في الأكل أو الدخول في حلقات من الأكل العاطفي أو تطوير أنماط غذائية متطرفة مثل الشره أو التقييد المفرط.
قد يؤدي الامتناع عن الطعام لساعات طويلة إلى انخفاض سكر الدم مسببًا دوخة وتعبًا وضعفًا في التركيز وصداعًا، ويكون هذا واضحًا خاصةً في بداية تطبيق النظام.
يؤثر الصيام المتقطع على التوازن الهرموني لدى بعض النساء وقد يسبب اضطرابات في الدورة الشهرية، مشكلات في الخصوبة، أو تغييرات في المزاج.
لا يناسب هذا النمط مرضى السكري من النوع الأول أو من يعانون من ضغط دم منخفض أو مشاكل كبدية أو اضطرابات في الأيض، وقد يسبب مضاعفات خطيرة إذا طُبّق دون إشراف طبي.
قد يعيق الصيام بناء العضلات عند ممارسي التمارين المكثفة لأن صعوبة الحصول على بروتين وسعرات كافية تؤثر سلبًا على نمو العضلات والأداء الرياضي.
قد لا يكون النظام مستدامًا لدى بعض الأشخاص الذين يجدون صعوبة في الالتزام بجدول صارم، ما يؤدي إلى فشل طويل الأمد واسترجاع الوزن المفقود بسرعة.
يمكن أن يسبّب الصيام المتقطع ضغوطًا نفسية لشخصيات لديها علاقة غير صحية مع الطعام، ويؤدي إلى شعور بالحرمان والقلق والتوتر المرتبطين بالأكل.
