استفد من الكزبرة كنز صحي رخيص ومتوفر بسهولة، فهي غنيّة بالألياف والبروتين والفيتامينات والمعادن والزيوت العطرية المفيدة.
إدارة مرض السكري
تُساعد أوراق الكزبرة على تنظيم مستويات السكر في الدم بفضل محتواها من الألياف والبروتين، كما أن شرب عصير الكزبرة مع الليمون والقليل من العسل قد يخفف الشهية ويساهم في فقدان الوزن، مما يدعم التحكم في السكري.
الهضم والإسهال
تُحسّن الكزبرة عملية الهضم وتدعم وظائف الكبد، كما تساهم زيوتها العطرية مثل البورنيول واللينالول في مكافحة الفطريات والميكروبات المسببة للإسهال وتقلل الغثيان واضطراب المعدة.
الحساسية وجهاز المناعة
تملك الكزبرة خصائص مضادة للهستامين ومضادة للميكروبات ومضادة للأكسدة، وهذه الخصائص تساعد على تخفيف أعراض الحساسية الموسمية وتهيج الجلد وتقليل التورم المرتبط بالحساسية، كما يمدّها وجود فيتامين سي والحديد بدور داعم للمناعة.
صحة العيون
تحتوي الكزبرة على فيتامين أ وفيتامينات مضادة للأكسدة ومركبات كاروتينية تدعم البصر وتساعد في حالات التهاب الملتحمة وبعض اضطرابات الرؤية المرتبطة بالتقدم في السن.
العظام والالتهاب
تُعد الكزبرة مصدراً للكالسيوم ومعادن أخرى ضرورية لصحة العظام، كما يحتوي مركب السينول على خصائص مضادة للروماتيزم والالتهاب قد تساهم في تقليل التورم وأعراض التهاب المفاصل وهشاشة العظام.
وظائف الكبد وإزالة السموم
تحوي أوراق الكزبرة قلويات وفلافونويدات تساعد على دعم صحة الكبد وعلاج بعض اضطرابات القناة الصفراوية، وتُسهِم في تحسين دور الكبد والكلى في التخلص من السموم، كما تحفز التبول بما يسرّع الإخراج الطبيعي للفضلات.
ضغط الدم وصحة القلب
تشير أبحاث إلى أن الكزبرة قد تساعد في خفض ضغط الدم وتخفيف التوتر في الأوعية الدموية، كما تسهم أحماضها الدهنية والزيوت العطرية ومضادات الأكسدة في خفض مستوى الكوليسترول الضار ورفع الكوليسترول الجيد، مما يقلل مخاطر أمراض القلب والسكتة والجلطات.
صحة الفم والوقاية من القرح
تحتوي الكزبرة على مركبات زيتيّة مثل السيترونيلول تملك خصائص مطهرة ومضادة للميكروبات فتمنع وتعالج قرح الفم وتزيل رائحة الفم الكريهة، لذلك تُستخدم مكوِّنًا شائعًا في منتجات العناية بالفم.
منع فقر الدم
تُعد الكزبرة مصدراً جيداً للحديد والمعادن التي تساعد في الوقاية من فقر الدم وتخفيف أعراضه مثل التعب وضيق التنفس وتسارع نبضات القلب، كما تدعم الطاقة ووظائف الأعضاء وصحة العظام.