تفوّت وجبة الإفطار بانتظام قد يزيد من احتمال ارتفاع ضغط الدم لأن الإفطار المتوازن يساعد في تثبيت مستوى السكر في الدم ويقلل إفراز هرمونات التوتر التي ترفع الضغط.
الإفراط في استخدام مسكنات الألم مثل الإيبوبروفين وأدوية مشابهة قد يرفع ضغط الدم عبر تأثيرها على وظائف الكلى، مما يزيد احتباس الصوديوم والسوائل في الجسم.
التعرّض المستمر للضوضاء من حركة المرور أو تلفزيون عالٍ أو ضوضاء منزلية دائمة قد ينشط مسارات التوتر في الدماغ ويجعل الأوعية الدموية في حالة توتر دائمة، ما يساهم في رفع الضغط تدريجيًا.
كبح حاجتك للتبول لفترات طويلة يضع ضغطًا زائدًا على المثانة والكلى ومع الوقت يؤثر على الدورة الدموية وقد يساهم في زيادة ضغط الدم.
قِلّة شرب الماء تؤدي إلى جفاف بسيط يركّز الدم ويجعل القلب يضطر للضخ بقوة أكبر، وهذه الضغوط المتكررة يمكن أن ترفع ضغط الدم.
الإفراط في تناول المخللات والأطعمة المالحة يرفع كمية الصوديوم في الجسم تدريجيًا، مما يزيد احتباس الماء ورفع ضغط الدم بمرور الوقت.
الجلوس المنحني أمام الشاشات لساعات طويلة يعيق تدفق الدم ويتطلب جهدًا أكبر من القلب لتوزيع الدم، مما قد يساهم تدريجيًا في ارتفاع ضغط الدم.
النوم أقل من ست ساعات أو أكثر من تسع ساعات بانتظام يخل بإيقاع الساعة البيولوجية للجسم ويرفع هرمونات التوتر مثل الكورتيزول، وهذا يؤثر سلبًا على ضغط الدم.
كبت الغضب وعدم التعبير عن المشاعر بطرق صحية يرتبط بارتفاع ضغط الدم لأن المشاعر المكبوتة تزيد من مستوى التوتر والتقلص الوعائي.
الاعتماد على الأطعمة المصنعة التي تُسوّق كخيارات “صحية” مثل ألواح الطاقة والزبادي المنكه وخلاطات الشوفان الجاهزة قد يعني تناول كميات كبيرة من السكر والصوديوم دون وعي، ما يسهم في رفع ضغط الدم.