اهتمّ بصحة الطفل النفسية لأنها تمنحه شعورًا بالرضا وتزيد ثقته بنفسه.
تمكّنه الصحة النفسية الجيدة من الاستمتاع بحياته وتقليل الطاقة السلبية التي تؤثر على مزاجه وسلوكه.
تساعد الحالة النفسية السليمة على التعلم وتنمّي حسّ الإبداع والقدرة على التفكير بطرق جديدة.
تقوّي الصحة النفسية الروابط الأسرية وتبني علاقات سليمة مع الآخرين، مما يوفر للطفل أمانًا ودعمًا مستمرين.
تحسّن الصحة النفسية طريقة التعامل مع المشاعر الحزينة وتخفف من مستويات التوتر من خلال مهارات التأقلم.
تعزز القدرة على التعافي من الأوقات الصعبة واستعادة التوازن والذات بعد المرور بتجارب سلبية.
تزيد الصحة النفسية من حب الطفل لتجربة أشياء جديدة وتنمّي قدرته على فهم ما يحدث حوله والتأقلم مع المتغيرات.