يحسن الزنجبيل حركة الجهاز الهضمي فيسرع خروج الطعام من المعدة ويساعد على استمرار عملية الهضم بكفاءة فلا يبقى الطعام في الأمعاء لفترة طويلة.

تخفيف الغثيان

يخفف الزنجبيل الغثيان بتحفيز إفراغ المعدة، ويُستخدم مع مرضى السرطان لتقليل الغثيان بعد العلاج الكيميائي دون بعض الآثار الجانبية المرتبطة بأدوية مضادات القيء، كما أبلغت العديد من النساء عن فعاليته في التخفيف من غثيان الصباح أثناء الحمل وتعتبره جهات طبية خيارًا غير دوائي لهذا الغرض.

الانتفاخ والغازات

يقلل الزنجبيل من التخمر والإمساك وأسباب الانتفاخ والغازات المعوية الأخرى، مما يساهم في تخفيف الشعور بالامتلاء وعدم الراحة في البطن.

مضادات الأكسدة والالتهاب

يحتوي الزنجبيل على مضادات أكسدة تساعد في التحكم بالجذور الحرة التي قد تتلف الخلايا، ويضم أكثر من 400 مركب طبيعي من بينها جينجيرول المعروف بخصائصه، وبعض هذه المركبات لها تأثيرات مضادة للالتهاب مما يستدعي مزيدًا من الدراسات لمعرفة تأثير تناول الزنجبيل على حالات مثل التهاب المفاصل الروماتويدي أو التهابات الجهاز التنفسي.