يحسّن هذا النمط الغذائي صحة القلب ويقلل خطر الإصابة بأمراض القلب والأوعية الدموية.
تعزيز صحة القلب
يخفض ضغط الدم والكوليسترول الضار بفضل الدهون الصحية الموجودة في زيت الزيتون والمكسرات.
الوقاية من السكري النوع الثاني
تقلل الحمية من مقاومة الإنسولين وتبطئ امتصاص السكر في الدم بفضل الألياف والكربوهيدرات المعقدة.
خفض الوزن بشكل طبيعي
تعتمد على طعام متوازن ومشبع يساعد على فقدان الوزن دون الحاجة لحساب السعرات بدقة، وتشجع على الأكل ببطء وبوعي.
الوقاية من السرطان
تحتوي على مضادات أكسدة من الخضار والفواكه وزيت الزيتون وتقلل الالتهابات المزمنة المرتبطة بتطور السرطان.
تحسين صحة الدماغ
قد تقلل الحمية من خطر الإصابة بألزهايمر والخرف وتدعم الذاكرة والتركيز لأن الأطعمة المضادة للالتهاب مثل الأسماك الدهنية والمكسرات جزء منها.
تحسين الهضم وصحة الأمعاء
غنية بالألياف التي تحسّن حركة الأمعاء وتغذي البكتيريا المفيدة في القولون.
تحسين جودة الحياة والعمر المديد
يجمع هذا النمط بين طعام متوازن ونشاط بدني وعلاقات اجتماعية، والأشخاص الذين يتبعونه يعيشون لفترة أطول وبصحة أفضل.
تابع بوابة الجمهورية اون لاين على جوجل نيوز.