نذكر المجموعات التي يُنصح بتجنب القهوة أو تقييدها بحذر.
مرضى اضطرابات القلق يجب عليهم الحد من تناول القهوة لأن الكافيين قد يزيد من الشعور بالقلق ويفاقم الأعراض.
مرضى الاضطراب ثنائي القطب يفضل لهم تفادي الكافيين قدر الإمكان لأن القهوة قد تزيد أعراض الهوس.
المصابون باضطرابات النزيف ينبغي لهم توخي الحذر لأن الكافيين قد يبطئ تخثر الدم ويزيد سوء المشكلة.
مرضى القلب لا تبدو القهوة اليومية مرتبطة بزيادة مخاطر المضاعفات الخطيرة لدى العامة، لكن المدخنين الذين يعانون أمراضًا قلبية قد يزداد خطر الوفاة بأمراض القلب إذا تناولوا القهوة يوميًا.
مرضى السكر يجب أن يستخدموا القهوة بحذر لأن الكافيين قد يؤثر على مستوى السكر في الدم.
من يعانون إسهالًا عرضيًا أو مزمنًا قد يتفاقم لديهم الإسهال عند تناول كميات كبيرة من القهوة، لذا يفضل التقليل منها.
مرضى الصرع يُنصحون بالحد من الكافيين؛ يمكن تناول كميات صغيرة وبحذر بينما الجرعات العالية ممنوعة تمامًا.
مرضى الجلوكوما يجب عليهم الحذر لأن القهوة التي تحتوي على الكافيين تزيد الضغط داخل العين خلال حوالي 30 دقيقة وتستمر الزيادة لما لا يقل عن 90 دقيقة.
أصحاب الضغط المرتفع قد يتعرضون لارتفاع ضغوط الدم بعد شرب القهوة، لكن هذا التأثير أقل وضوحًا لدى الأشخاص الذين يستهلكون الكافيين بانتظام.
مرضى القولون العصبي قد تتفاقم لديهم أعراض مثل الإسهال عند تناول كميات كبيرة من القهوة بسبب محتواها من الكافيين.
