أثارت البلوجر كنزي مدبولي جدلاً واسعاً على مواقع التواصل بعد ظهور ملامحها المتغيرة نتيجة الفيلر، ما أعاد فتح ملف ضحايا عمليات التجميل والفيلر التي تحوّلت في بعض الحالات إلى كابوس.
نماذج من النجمات المتأثرات
عانت إيمان العاصي من خطأ طبي بعد عملية تجميل كاد يودي بحياتها، ما أبرز مخاطر الإجراءات غير السليمة أو الممارسات الطبية الخاطئة.
خاضت حورية فرغلي رحلة طويلة من المعاناة مع تعديلات في الأنف أثرت على ملامحها وحياتها اليومية، وقد استمرت محاولات التصحيح لفترات طويلة دون حل سريع.
اعترفت نوال الزغبي بأنها ندمت على بعض التدخلات التجميلية التي غيّرت شكلها، ما يعكس أن النتائج قد لا تتوافق دائماً مع التوقعات الشخصية.
تغيرت ملامح مايا دياب بشكل ملحوظ نتيجة الإفراط في استخدام الفيلر والبوتوكس، وهو مثال على كيف يمكن للزيادة في الحقن أن تؤدي إلى نتائج مسببة للقلق.
تؤكد هذه الحالات أن التجميل سلاح ذو حدين؛ ففي حين يلجأ البعض إليه لاستعادة الثقة، قد يؤدي الإفراط فيه أو التعرض لأخطاء طبية إلى نتائج صادمة وتشوهات يصعب علاجها.
