تنظم الكزبرة مستوى السكر في الدم بفضل مركبات طبيعية قد تخفض نسبة الجلوكوز، وهي مفيدة خصوصًا لمن يعانون مقاومة الإنسولين أو مرحلة ما قبل السكري.
تدعم الكزبرة صحة القلب بوجود مضادات أكسدة تقلل الالتهابات، وتساهم في خفض الكوليسترول الضار (LDL) ورفع الكوليسترول الجيد (HDL).
تحسن الكزبرة عملية الهضم بتعزيز إفراز العصارات الهضمية وتساعد في تخفيف عسر الهضم والغازات والانتفاخ.
تعمل الكزبرة كمضاد للبكتيريا والفطريات بفضل مركب “دوديسينال” الذي يقاوم بكتيريا ضارة مثل السالمونيلا، مما يدعم صحة الجهاز الهضمي والفموي.
تقلل الكزبرة الالتهابات لاحتوائها على مضادات أكسدة مثل الكيرسيتين، ما يساعد في مواجهة الالتهاب المزمن في الجسم.
قد تدعم مركبات الكزبرة صحة الدماغ وتساعد في الحماية من مشكلات عصبية مثل الزهايمر والقلق وضعف الذاكرة.
تُستخدم الكزبرة كوسيلة طبيعية للمساعدة في إزالة المعادن الثقيلة من الجسم مثل الزئبق والرصاص والألومنيوم.
تفيد الكزبرة الجلد بخصائصها المضادة للأكسدة والبكتيريا، فتساعد في تقليل حب الشباب والإكزيما وتهيج البشرة.
تحسن الكزبرة النوم وتخفف التوتر عند تناولها خاصة على شكل شاي أو مغلي، لما لها من تأثير مهدئ خفيف.
تابع بوابة الجمهورية أونلاين على جوجل نيوز.