1. مشكلات عقلية ونفسية

يزيد القلق والاكتئاب عندما يفتقر الشخص للنوم، فالأرق يرفع مستوى التوتر وتطرأ تغيرات في كيمياء الدماغ ترفع احتمال الإصابة بالاكتئاب والقلق المزمن.

يؤثر نقص النوم في القدرة على التركيز وتخزين المعلومات، فيصبح الاستيعاب أقل فاعلية وأبطأ.

يصاب الفرد بضباب الدماغ، ما يسبب صعوبات في اتخاذ القرار والتفكير بوضوح.

2. مشاكل قلبية ووعائية

يتسبب نقص النوم في خلل بتنظيم ضغط الدم، ما يؤدي إلى ارتفاعه مع مرور الوقت.

كما تزداد احتمالات الإصابة بأمراض القلب والسكتة الدماغية بسبب ارتفاع الالتهابات وقلة الراحة التي يحتاجها القلب.

3. زيادة الوزن واضطراب الأيض

يزيد نقص النوم الشهية وتغير هرموني الجريلين واللبتين المسؤولين عن الجوع والشبع، ما يرفع احتمال زيادة الوزن.

يؤدي اضطراب النوم إلى مقاومة الأنسولين، وهو ما يعزز احتمال الإصابة بالسكري.

4. ضعف الجهاز المناعي

يقلل النوم الجيد مناعة الجسم ويجعله أكثر عرضة للنزلات والالتهابات.

5. تسريع الشيخوخة وضعف الأداء الجسدي

يسبب الأرق المستمر انخفاضًا في إفراز هرمونات النمو والإصلاح، وهذا يؤثر سلبًا على البشرة والطاقة والتحمل البدني.

6. زيادة مخاطر الحوادث

يقلل قلة النوم من سرعة الاستجابة وتدني اليقظة، ما يزيد مخاطر الحوادث في القيادة والعمل نتيجة تشابه تأثيره مع الكحول على الأداء الحركي.