إعلان

    حدِّدي وقت نوم واستيقاظ ثابتين يوميًا، حتى في عطلة نهاية الأسبوع، لأن الروتين يساعد الساعة البيولوجية للطفل على الاستقرار.

    ابدئي بروتين ما قبل النوم بتنفيذ خطوات مثل استحمام دافئ، ارتداء بيجامة مريحة، قراءة قصة هادئة وإطفاء الأنوار تدريجيًا.

    إعلان

    أوقفي استخدام الهاتف أو التابلت أو التلفاز قبل النوم بساعة على الأقل، فالموجات الضوئية الزرقاء تؤثر سلبًا على إفراز الميلاتونين.

    هيئي غرفة الطفل بظلال خافتة أو مظلمة جدًا، وهادئة مع وجود ضوضاء بيضاء إذا لزم الأمر، بدرجة حرارة معتدلة، وفراش ووسادة مناسبة لعمره.

    راقبي توقيت الوجبات: تجنّبي تقديم وجبات ثقيلة أو سكرية قبل النوم، واختاري وجبة خفيفة صحية مثل كوب حليب دافئ أو موزة قد تساعد في النوم.

    تجنب القيلولة المتأخرة: إذا كان الطفل يأخذ قيلولة، فلتكن قبل الساعة الثالثة عصرًا، فالقيلولة المتأخرة قد تؤثر على نوم الليل.

    تحدثي مع الطفل إذا كان يعاني كوابيس أو قلق قبل النوم، فالطمأنينة والحنان أهم من العلاج الطبي، واستخدمي قصة قصيرة لمساعدته على الاسترخاء.

    مارسي تمارين الاسترخاء قبل النوم مثل التنفس العميق مع العد، أو تمارين شدّ العضلات ثم إرخائها، ويمكن أيضًا استخدام موسيقى هادئة أو أصوات طبيعية لمساعدته على النوم.

    استشيري طبيب أطفال أو أخصائي نوم إذا استمرت المشكلة لأكثر من أسبوعين وأثَّرت على سلوك الطفل نهارًا.

    إعلان
    شاركها.
    اترك تعليقاً