التغذية المتوازنة
اتبِع نظاماً غذائياً متوازناً يساهم في الحفاظ على مستويات السكر في الدم. يوصى بتناول الأطعمة الغنية بالألياف من الخضروات والفواكه والحبوب الكاملة. قلل من السكريات المضافة والدهون المشبعة، ونظم وجباتك لتكون صغيرة ومتكررة للمساعدة في استقرار السكر.
النشاط البدني
مارس نشاطاً بدنياً بانتظام، مثل المشي أو الركض، لمدة 30 دقيقة يومياً. يساعد التمرين المستمر على تحسين حساسية الجسم للأنسولين وحرق الجلوكوز. تؤدي الأنشطة الرياضية إلى خفض مستويات السكر في الدم بشكل فعال.
مراقبة السكر في الدم
اجرِ فحوصات دورية لمتابعة مستوى السكر في الدم وتقييم الحالة الصحية. استخدم أجهزة قياس السكر في المنزل إذا كنت معرضاً للخطر أو لديك تاريخ مرضي. حافظ على سجل منتظم لنتائج قراءات السكر لاستخدامها مع الطبيب.
الحفاظ على الوزن الصحي
الوزن الزائد يزيد من مقاومة الجسم للأنسولين ويرفع مستويات السكر. تسهم خسارة الوزن في تحسين التحكم في السكر وتعزيز الاستقرار الصحي. اعتمد أسلوب حياة يحتوي على توازن غذائي ونشاط بدني للمساعدة في الوصول إلى وزن صحي ثابت.
شرب الماء الكافي
اشرب كمية كافية من الماء يومياً؛ يساعد الماء في التعرّف على السكر الزائد وتخفيض مخاطر الجفاف. الحفاظ على الترطيب يساهم في استقرار مستويات السكر عبر دعم وظائف الكلى والتوازن الهيدروليكي. تجنب المشروبات ذات السكر العالي التي قد ترفع مستويات السكر بسرعة.
تجنب التدخين والكحول
التدخين والكحول يؤثران سلباً على مستوى السكر والصحة العامة. التوقف عن التدخين والحد من الكحول يساعدان على تحسين التحكم في السكر وتقليل المخاطر الصحية المصاحبة. استشر مختصاً للمساعدة في برامج الإقلاع عن التدخين إذا لزم الأمر.
إدارة التوتر والراحة الجيدة
يسبّب التوتر زيادة في إفراز هرمونات تؤدي إلى ارتفاع السكر في الدم. احرص على تقنيات الاسترخاء ووقت كافٍ للنوم لضبط الهرمونات وتحسين التحكم في السكر. النوم الجيد يسهم في دعم الاستدامة الصحية وتقليل تقلبات السكر.