دعم وظائف الدماغ والذاكرة
يعزز الكاكاو وظائف الدماغ من خلال مركبات البوليفينول والفلافانول، التي تسهم في زيادة تدفق الدم إلى الدماغ وفق موقع Health. وهذا التحسن في الدورة الدموية يعزز التركيز والقدرات المعرفية. كما يساعد ذلك في تقليل مخاطر الإصابة بالأمراض العصبية التنكسية مثل الزهايمر.
خفض ضغط الدم
تساعد مضادات الأكسدة الموجودة في الكاكاو على استرخاء الأوعية الدموية وتحسين مرونتها. وهذا الإرخاء يفضي إلى انخفاض تدريجي في ضغط الدم لدى المصابين بارتفاع بسيط إلى متوسط. ويُشار إلى أن هذا التأثير يتحقق عند استهلاك معتدل ومتوازن من الكاكاو.
حماية القلب وتقليل خطر الجلطات
توفر الفلافونويدات مثل الكاتشين والإبيكاتشين في الكاكاو حماية القلب من التلف الناتج عن الجذور الحرة. كما يساهم نشاطها في تقليل احتمالية تكون جلطات دموية خطيرة. وبذلك يساهم تناول الكاكاو بشكل معتدل في تقليل مخاطر أمراض القلب والسكتة الدماغية.
تعزيز مرونة الأوعية الدموية
يؤدي الاستهلاك المنتظم للكاكاو إلى تعزيز صحة الدم وتخفيف مخاطر النوبات القلبية والسكتات الدماغية. كما يرتبط ذلك بقدرته على تحسين سرعة استجابة جدران الشرايين للتدفق الدموي. وتؤكد هذه الفوائد وجود دور للبوليفينول في دعم مرونة الأوعية الدموية.
خفض مستويات الكوليسترول الضار
يساعد الكاكاو في رفع مستويات الكوليسترول الجيد وخفض الكوليسترول الضار، مع تقليل الدهون الثلاثية. وهذا الملف الدهني المحسن يدعم صحة القلب بشكل عام. ويُوصى بالاعتدال في استهلاك الكاكاو كجزء من نظام غذائي متوازن.
إنقاص الوزن
يساهم الكاكاو في تحفيز التمثيل الغذائي وحرق الدهون. كما يحد من تخزين الأحماض الدهنية ويحـفز إنتاج الحرارة في الكبد والأنسجة الدهنية. ويظل الفارق الأساسي في إطار التوازن والاعتدال ضمن نظام غذائي صحي.