قلة النوم والراحة
يتأثر جهاز المناعة بقلة النوم والراحة، وهذا يجعل الجسم أضعف أمام العدوى ويؤخر الشفاء. السهر المستمر أو التعب الشديد يرفع احتمالية المرض ويزيد مدة الإصابة. لذلك يُنصح بالحصول على قسط كافٍ من النوم وتوفير راحة مناسبة يوميًا للمساعدة في تعزيز المقاومة. الالتزام بنظام نوم منتظم يسهِم في تقليل شدة الأعراض وتسريع التعافي.
السوائل والتغذية
يؤدي الإهمال في شرب السوائل إلى جفاف يفاقم الاحتقان والتعب. خلال فترة المرض يحتاج الجسم إلى سوائل كافية لدعم المناعة وتسهيل التعافي. ينصح بتواتر شرب الماء وتوفير سوائل مفيدة باستمرار دون الإفراط.
الأدوية والتغذية والجهد
يعتبر استخدام الأدوية دون استشارة طبية مخاطرة. فالإفراط في المسكنات أو مضادات الاحتقان قد ينعكس سلبًا على الجسم. كما أن تناول أطعمة عالية السكريات والدهون الزائدة يضعف المناعة ويبطئ التعافي. ينبغي استشارة الطبيب قبل استخدام الأدوية وتبني نمط غذائي متوازن وتخفيف الإجهاد لضمان تعافٍ أسرع.