أعلن السيد الرئيس عبدالفتاح السيسي وفاة الأستاذ الدكتور أحمد عمر هاشم. وأوضح أن الفقيد كان علماً من أعلام الدعوة والتربية وخدم وطنه بعطاء علمي وبصيرة راسخة. ونقل سيادته خالص عزائه ومواساته لأسرة الفقيد ولكل من عرفه وتعلم منه. وأكد أن رحيله يشكل خسارة كبيرة للأمة ومكانته في الذاكرة الوطنية كعالم بارز وخطيب حكيم.
وأوضح الرئيس أن إرثه العلمي ومواقفه الوطنية ستظل حاضرة في حاضر مصر ومستقبلها. وشدد على أن الدولة ستواصل التقدير لجهوده ودوره في خدمة العلم والدعوة، وتخليد ذكراه. وختم بتقديم المواساة القلبية لعائلته الكبيرة ولمحبي العلم والدعوة في مصر والعالم الإسلامي.


