أطلقت الدكتورة مايا مرسي، وزيرة التضامن الاجتماعي، حملة “خليك سند” لتنمية طلاب المرحلة الابتدائية بمدارس السكن البديل. وتتيح الحملة حزمة متنوعة من الأنشطة التنموية تشمل الرعاية الصحية والنفسية. يستهدف البرنامج 5500 طالب وطالبة من الصفوف الابتدائية في مناطق المحروسة 1 و2 ومعا، وأهالينا، والخيالة. وتنعكس النتائج المرجوة في تعزيز قدراتهم وتحسين ظروفهم الصحية والنفسية والتعليمية.

الفئة المستهدفة والمناطق

وتستهدف الحملة 5500 طالباً من المرحلة الابتدائية في مدارس السكن البديل، موزعين في مناطق المحروسة 1 و2 ومعا، وأهالينا، والخيالة. وتعمل على تهيئة بيئة تعليمية داعمة تواكب احتياجات هؤلاء الأطفال وتتيح لهم الوصول إلى الرعاية الصحية والنفسية المستهدفة. وتؤكد المبادرة أهمية دعم الأسرة والمجتمع المحلي لتعزيز فرص التعليم والتطور لدى هؤلاء الطلاب.

أنشطة الحملة

تنظم الحملة مجموعة من الأنشطة التفاعلية والترفيهية التي تسهم في تنمية مهارات الأطفال وتثري خبراتهم. كما تدعم الصحة النفسية وترفع الوعي الاجتماعي لدى الطلاب وأسرهم. وتتضمن قوافل طبية للكشف المبكر عن ضعف وفقدان الإبصار وتوفير النظارات الطبية للمستحقين. وتشتمل الأنشطة التثقيفية والتوعوية الموجهة للأطفال وأسرهم على توجيه رسائل عملية تسهم في تعزيز الصحة والسلامة والاندماج الاجتماعي.

شاركها.
اترك تعليقاً