يُعد زيت اللافندر من أشهر الزيوت التي تهدئ الجهاز العصبي. يخفف القلق ويعزز جودة النوم. يساعد في تهيئة بيئة هادئة قبل النوم. يُفضل استخدامه ضمن روتين الاسترخاء المسائي لتعزيز الراحة.
يساهم زيت البابونج الروماني في استرخاء الجسم والعقل وتخفيف التوتر. يعزز الشعور بالراحة ويساعد على النوم الهادئ. يُعد مفيدًا بشكل خاص للأشخاص الذين يعانون من الأرق. يستخدم عادة خلال جلسات المساء لتهدئة الجهاز العصبي.
زيوت مهدئة إضافية
يُوفر زيت خشب الصندل رائحة دافئة ومهدئة تسهم في صفاء الذهن. تساعد رائحته على تهدئة الأعصاب وتحسين التركيز الذهني أثناء التأمل. يُستعمل عادة في جلسات التأمل قبل النوم لتعزيز الاسترخاء. يمكن أن يساهم في تهيئة أجواء هادئة تساهم في النوم العميق.
يُعيد زيت البرغموت التوازن بين تحسين المزاج وتقليل القلق دون أن يكون منشطًا. يُفضل استخدامه قبل النوم بنصف ساعة. يسهم في تهدئة الجهاز العصبي وتخفيف التوتر أثناء الليل. يضيف إحساسًا بنعومة الاسترخاء دون الشعور بالإثارة.
يساعد زيت الياسمين في تخفيف التوتر العضلي والذهني. تضفي رائحته الزهرية الرقيقة شعورًا بالهدوء والسكينة. يستخدم لدعم الاسترخاء وتخفيف الضغوط اليومية. يوصى به كجزء من روتين تهدئة المساء.
يساعد زيت الميرمية في تنظيم هرمونات التوتر. يعزز التوازن النفسي ويدعم النوم في حالات القلق وتقلبات المزاج. يصبح خيارًا مناسبًا لمن يعانون من اضطرابات النوم الناتجة عن التوتر. يمكن استخدامه كجزء من روتين المساء لتحسين جودة النوم.