يعلن نائب الرئيس الأمريكي دي فانس عن دعوته إلى تسليم حركة حماس لسلاحها والتصرف بشكل صحيح مقابل حصول المقاتلين على عفو، مع توضيح أن هذا الأمر سيستغرق وقتاً. ويؤكد أن هذه الخطة لا تمتلك قوة دولية حالياً في قطاع غزة، وأن هناك دولاً ترغب في المشاركة ضمن قوة متعددة الجنسيات. يؤكد أيضاً أن تنفيذ المسار سيأخذ وقتاً قبل أن يظهر أثره.
ويشير دي فانس إلى ضرورة إعادة إعمار غزة والتأكد من أن الفلسطينيين والإسرائيليين سيعيشون بشكل مستقر. يعبر عن أن هذه الأولويات ستشكل جزءاً من مسار مخطط للتعامل مع التحديات في المنطقة. يؤكد أن الاستقرار هو النتيجة المرجوة في نهاية المطاف.