أعلنت كايا كالاس عقب لقاءها مع السيد الرئيس عبد الفتاح السيسي في بروكسل عن تطلعها إلى تعزيز الشراكة الاستراتيجية بين مصر والاتحاد الأوروبي. أشارت في تصريح رسمي إلى أن الجانبين يواصلان العمل معاً من أجل تعزيز الاستثمارات وخلق فرص اقتصادية أوسع. كتبت كالاس على منصة X أن الجانبين يعملان معاً لزيادة الاستثمارات وتوفير فرص اقتصادية إضافية. كما أكدت أن الاتحاد الأوروبي مستعد للتعاون مع مصر في قضايا دولية متعددة، منها أوكرانيا والشرق الأوسط والسودان وليبيا.
وأوضحت كالاس قبل انعقاد أول قمة بين الاتحاد الأوروبي ومصر أنها تؤمن بتعزيز الشراكة الاستراتيجية من أجل المزيد من الاستثمار والفرص الاقتصادية، وأن الشراكة بين الجانبين ستساهم في نمو الاقتصاد المصري والاتحاد الأوروبي معاً. أشارت إلى أن الاتحاد الأوروبي مستعد للعمل مع مصر في القضايا الدولية كافة، بما فيها أوكرانيا والشرق الأوسط والسودان وليبيا، من أجل استقرار المنطقة وتوفير بيئة اقتصادية جاذبة. أكدت أن التوافق بين القاهرة وبروكسل يتيح تعزيز الاستثمارات وتحسين قدرة مصر على جذب الشركاء الاستراتيجيين. دعت إلى بناء آليات تنسيق وتبادل معلومات لتحفيز تنفيذ المشاريع المشتركة وتوسيع نطاق التعاون الاقتصادي والسياسي.