أعلن الدكتور طارق شوقي، وزير التربية والتعليم والتعليم الفني، أن بنك المعرفة المصري يمثل العمود الفقري للتعليم قبل الجامعي. هذا التصريح يوضح أن البنك يعتبر مبادرة وطنية تهدف إلى توفير مصادر علمية وثقافية مجانية لجميع فئات المجتمع المصري، وتُعد خطوة نحو تعزيز التعليم والبحث العلمي. كما يشير إلى أن بنك المعرفة المصري يقدم محتوى علمياً وثقافياً شاملاً يواكب أحدث التطورات في مختلف المجالات.

عن بنك المعرفة المصري

يُعد بنك المعرفة المصري مبادرة وطنية تهدف إلى توفير مصادر علمية وثقافية مجانية للجميع وتدعم التعليم والبحث العلمي في مصر. يتيح البنك محتوى متنوعاً وشاملاً يواكب التطورات في ميادين متعددة، كما يسهّل الوصول إلى هذه الموارد دون مقابل للجمهور العام. يسعى إلى تمكين الطلاب والباحثين والقراء من الوصول إلى مصادر معرفية موثوقة تدعم بيئة تعلم طويلة الأمد.

خطوات التسجيل

ابدأ بالدخول إلى موقع بنك المعرفة المصري عبر الرابط https://www.ekb.eg/ar/home، وهو الواجهة التي توفر لك إمكان بدء إجراءات التسجيل. في الصفحة الرئيسية ستظهر لك أيقونة تسجيل الدخول، وبمجرد الضغط عليها يظهر خياران: تسجيل الدخول إذا كان لديك حساب سابق، أو إنشاء حساب جديد. اختر الخيار الذي يمثل وضعك واتبع التعليمات الموضحة لاستكمال العملية.

إذا لم يكن لديك حساب من قبل فعليك الضغط على إنشاء حساب جديد. ستظهر صفحة تتيح اختيار نوع الحساب، حيث توجد فئات مثل حساب للأطفال، أو التعليم الأساسي، أو الباحثين، أو القراء. اختر التعليم الأساسي ثم اضغط على تسجيل، لتفتح صفحة جديدة تتيح لك إدخال بيانات الطالب الأساسية مثل الاسم الأول والأخير، وبريدك الإلكتروني، ورقم الهاتف، والرقم القومي، وتاريخ الميلاد. بعد الانتهاء من إدخال البيانات، اضغط على الخطوة التالية.

سيتم الانتقال إلى صفحة ثانية تتيح اختيار التسجيل للطالب أو المعلم. عند اختيار الطالب، قم بملء بيانات المدرسة وعنوانها والسنة الدراسية، ثم اضغط على الخطوة التالية. اقرأ شروط الاستخدام، وقم بالموافقة عليها، ثم أدخل الرقم التأكيدي كما هو مطلوب. عند إكمال الإجراءات ستتلقى رسالة على بريدك الإلكتروني المسجل تحتوي اسم المستخدم وكلمة المرور.

تتيح لك الرسالة المستقبلية استخدام اسم المستخدم وكلمة المرور للدخول إلى حسابك في بنك المعرفة المصري والاطلاع على الخدمات المتاحة، مما يسهّل الوصول إلى مصادر التعليم والتعلم لجميع الطلاب والمعلمين.

شاركها.
اترك تعليقاً