تروي فيكتوريا بيكهام أن بدايات علاقتها مع ديفيد بيكهام تبلورت خلال جولات سبايس جيرلز في التسعينيات. وتوضح أن ديفيد كان يزور غرفتها سرًا بعد الحفلات أثناء الجولة في مانشستر. وتذكر أن صباح أحد الأيام اضطر إلى القفز من النافذة ومغادرة الفندق وهو يرتدي ملابس الليل السابقة. وتشير إلى أن هذه الزيارات أدت إلى تفويت التدريب في اليوم التالي بسبب بثور في قدميه من المشي الطويل.
مواقف طريفة خلال الجولات
وأشارت إلى أن ديفيد اندمج بسرعة مع عضوات الفرقة جيري هاليويل وميل بي وإيما بانتون وميل سي، وهنّ أحببن وجوده منذ اللحظة الأولى. وأوضحت أن وجوده جعل الأجواء أكثر دفئًا وأنه كان مرتاحًا بينهن. وأضافت أن ديفيد كان داعمًا لها منذ بداياتها، حيث كان يحضر حفلاتها ويقف إلى جانبها على المسرح دون أي شعور بالغيرة. ولم تشاهد أي علامة على عدم الأمان من جانبه، بل كان ثابتًا ومطمئنًا لها.


