أعلنت هيئة الآثار المصرية وضع حجر الأساس للمتحف المصري الكبير في عام 2002. وأوضحت أن المشروع مر بمراحل طويلة من التخطيط والتنفيذ حتى أصبح واقعاً عالمياً يبهر العالم. كما أشارت إلى أن التصميم النهائي للمتحف صُمم ليربط بصرياً بالأهرامات ويعزز التجربة الزائرية. وتؤكد المصادر أن مسابقة التصميم العالمية استقطبت مشاركة واسعة، حيث شارك فيها أكثر من 1600 متسابق من أنحاء العالم.

نقل تمثال رمسيس الثاني

روى الدكتور زاهي حواس كواليس نقل تمثال الملك رمسيس الثاني من ميدان قديم إلى موقعه الحالي أمام المتحف المصري الكبير في عام 2006. وأكد أن الحدث كان عالمياً وشاهده الملايين داخل مصر وخارجها. ذكر أن التمثال الذي يزن أكثر من 80 طناً خضع لجهد نقل دقيق امتد لساعات طويلة. ووصفها بأنها لحظة مؤثرة تعكس التزام مصر بحماية تراثها وتاريخها أمام الجمهور العالمي.

شاركها.
اترك تعليقاً